تؤثر العديد من العوامل على طول دورة الطمث، بدءاً من الهرمونات التي تلعب دوراً حاسماً في تنظيمها. اختلال توازن هرمون الإستروجين والبروجسترون، الذي قد يحدث بسبب مشاكل الغدة الدرقية أو تكيس المبيض، يمكن أن يؤدي إلى نمو غير منتظم في بطانة الرحم، مما يزيد من مدة انقطاع الدم خلال الدورة الشهرية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساهم الضغط النفسي والإجهاد الشديد في اضطرابات الدورة الشهرية عبر التأثير على مستويات الهرمونات. النظام الغذائي والحمية الغذائية أيضاً لهما تأثير كبير؛ نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية، خاصة تلك الموجودة في الفواكه والخضروات، قد يساهم في عدم انتظام الدورة الشهرية. الوزن الزائد والسمنة يمكن أن يدفعان الجسم نحو حالة مقاومة للأنسولين، مما يؤدي إلى خلل الهرمونات واختلال الدورة الشهرية. وأخيراً، هناك عوامل بيئية وعادات معينة مثل الاستخدام المتكرر للموانع الهرمونية للحمل التي قد تغير بشكل مؤقت مدة ودورية الدورة الشهرية عند إيقاف استخدامها.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريف- نصحت شريكي بالخروج من الشركة لما لحق البضاعة من خسائر، وتفاديا لخسارة أكبر بسبب تكاليف الميناء، وتعه
- أنا فتاة في الحادية والعشرين من عمري قمت من حوالي سنتين بالتعرف علي شاب وقد أحببنا بعضا واتفقت معه ع
- Miss Universe Myanmar
- ما وجه الصحة أو الخطأ في إشارة العوام بالسبابة عند مرور جنازة عليهم من المسلمين؟ و ماذا ينبغى فعله إ
- أنا إنسان كنت في الغربة وعندما رجعت إلى بلادي وجدت أن زوجتي وأختي كان بينهما زعل وذات يوم جاء عندنا