في الشريعة الإسلامية، إذا تنازلت المرأة عن حقها في الإرث واستبدلته بـ “احتساب”، أي قبول خير ونفع من الله، فإن هذا الحق يصبح خارج ملكيتها ولا يمكن المطالبة به مرة أخرى. ومع ذلك، إذا لم تكن قد تنازلت بشكل رسمي ولكن سكتت وحافظت على حقوقها القانونية، يبقى الإرث ضمن تملكها. إذا اختارت المرأة توجيه جزء من تركتها لأخيها، سواء كان نصيبه الأصلي من إرث أبيها أو غير ذلك، فتعتبر هذه وصية. يجب أن لا تتجاوز هذه الوصية حدود الثلث من التركة الكلية للمرأة المتوفاة، كما ورد في الحديث الشريف. إذا تجاوز نصيب الأخ الثلث، يجب الحصول على موافقة الأطفال الآخرين قبل تنفيذ الجزء الزائد؛ وإلا يحتفظون بحقهم في التقدم نحو إعادة الحقوق الضائعة عبر المحاكم. في جميع الأحوال، ينصح باستشارة عالم دين مؤهل للحصول على أفضل النتائج بما يتماشى مع القوانين الدينية والقانونية المحلية.
إقرأ أيضا:قبيلة الشياظمة العربية- استعرت سيارة، وتعرضت لحادث، وكلفة إصلاحها سبعة آلاف، والتعويض الذي حصلت عليه من شركة التأمين ثمانية
- قمت بذكر زوجة رجل في قريتي يدعى (محمد) لصاحب مقرب لي، حيث قلت لصاحبي المقرب في جلسة إن زوجة (محمد) ت
- ماريو برادا
- Gœrlingen
- زوجي خصص لي شقة كمنفعة من ملكه بعد وفاته، حيث إنه متزوج بزوجة أخرى، ولديه خمس بنات وابن، على أن تؤول