يُحذّر حديث “إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث” من خطر سوء الظنّ، حيث يعتبر أشد كذباً من الكلام الواضح. يُفسَّر الحديث بأنّ الظنّ هو الإدراك الذهني الشيءَ مع ترجيحه وقد يكون مع اليقين، ويؤدي إلى الفرقة بين المسلمين بسبب التهمات اللاحقة بالبُعد عن الأدلة.
يهدف الحديث أيضًا إلى حثّ المسلم على الأخوة والتراحم بتجنب التجسس والتحسس من الناس وتتبع عوراتهم، ولذلك يوصي النبي – صلى الله عليه وسلم – بمنع خطبة الرجل على خطبة أخيه إلا إذا امتنع الخاطب الأول. ويسلط الضوء على أهمية حسن الظنّ، م除اً بعض الحالات التي تبيح سوء الظن تجاه أعداء الإسلام أو الذين يُظهرون العداوة بشكل واضح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ساحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمري 25 عاما لم يتقدم لخطبتي أحد مع العلم أن كثيرا من العائلات تود خطبتي ولكن لايتقدمون بشكل رسمي لل
- كارلوس
- حلفت أن لا أفعل معصية ما، وإذا فعلتها علي أن أتصدق بمبلغ من المال، إضافة إلى كفارة اليمين، وإذا فعلت
- من فضلك، بالأمس ليلًا، سمعت صوت قطة صغيرة عاليًا، فنزلت، وذهبت لأشتري لها طعامًا، وبحثت عنها حتى وجد
- هل يجوز اقتناء الذئب ولمسه وتقبيله؟