يناقش النص حكم الدعاء على النفس أو طلب أخذ النعم من الآخرين، ويقسمه إلى حالتين. في الحالة الأولى، إذا كان الدعاء مجرد كلام لغوي غير مقصود، فلا يؤاخذ المرء عليه، كما ورد في القرآن الكريم أن الله لا يؤاخذ باللغو في الأيمان. أما في الحالة الثانية، إذا كان الدعاء متعمدًا، فإن أبواب الدعاء مفتوحة ويمكن للمرء أن يتدارك ما سبق من دعاء على نفسه بالدعاء بأن يطيل الله عمره في طاعته ويحفظ عليه صحته وجماله. ومع ذلك، يجب على المرء أن يتوب من دعائه على نفسه، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك. يمكن للمرء أيضًا أن يدعو بأن يطيل الله عمره في طاعته ويحفظ عليه نعمته دون الحاجة لطلب من الشخص الآخر أن يدعو له. في النهاية، يؤكد النص أن التوبة تمحو ما قبلها، وأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 4: كتابة الخوارزميات والرياضيات بالعربية، علم التعمية مثالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهسؤالى لفضيلتكم:هناك شخص اقترض مالاً وقدره ((750
- ينقسم الناس إلى المقربين، وأهل اليمين، وأصحاب الشمال، فهل يمكن أن تسردوا لي أعمال وصفات المقربين؟ وك
- تزوجت فتاة من أجل المتعة عمرها 15 عاما وعمري 60 عاما، ولم أعلم أن هذا الزواج حرام، وقد سألت وقالوا ل
- أقرضتُ بعض المال لأحدهم، لكنه لم يُرجعه لي، ولا أدري هل هو عن قصد؟ أم عن نسيان؟ وعزمت أن لا أذكره بذ
- قرأت فتوى عن تكفير من وجد ورقة فيها اسم لله، أو ذكر أو آية، ولم يرفعها من الأرض إذا كانت ملقاة في ال