يؤكد النص على أن الحد الأدنى لعدد المصلين المطلوب لأداء صلاة العيد هو ثلاثة، وفقًا لآراء العلماء. يشير النووي رحمه الله إلى أن صلاة العيد تشرع للعبد والمسافر والمرأة والمنفرد في بيته أو في غيره، مما يدل على مرونة في شروطها. الشيخ ابن باز رحمه الله يؤكد هذا الرأي، مشيرًا إلى أن أقل عدد تقام به صلاة العيد هو ثلاثة فأكثر، وأن اشتراط الأربعين ليس له دليل صحيح يعتمد عليه. هذا يعني أن صلاة العيد يمكن أن تقام حتى في ظل قيود التجمعات، طالما توفر ثلاثة مصلين على الأقل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأنا عددًا من الفتاوى تحرِّم التعامل مع شركات التقسيط التي تفرض رسوم تأخير في حال التعثر في السداد
- وهبت أمي ربع البيت لأخي الأكبر، وكتبته له بعقد بيع وشراء، ولكنها لم تأخذ منه أي شيء من المال. وقد ند
- قال الألباني رحمه الله: لا يجوز وصف الله بالاستقرار، لأن الاستقرار من صفات البشر وليس من صفات رب الب
- أهلاً بهذا الموقع المحبب إلي والذي أفادني كثيراً وجزاكم الله خيراً، وسؤالي هو: ماحكم لعبة ـ الفيفا؟
- Pirita