في الإسلام، يُنظر إلى مشاهدة تنبؤات الأبراج والقراءة غير الواعية في فهم الأحكام الشرعية على أنها ممارسة محرمة تُعرف باسم علم النجوم. القرآن الكريم يؤكد أن معرفة ما سيحدث غدًا هي من اختصاص الله وحده، مما يجعل أي محاولة للتنبؤ بالمستقبل عبر وسائل مثل الهاتف المحمول خطيرة. الحكم على مشاهدة وتفسير هذه الرسائل يعتمد على نوايا الفرد؛ فمن يؤمن بتوقعاتها قد يعرض نفسه لعقوبات شرعية شديدة، بما في ذلك فقدان قبول الصلاة لمدة أربعين يومًا. أما الذين يقتربون منها بطريقة استرخائية أو للتحقق من دقتها بدون اعتقاد حقيقي، فقد يكونون أقل عرضة للإثم والمسؤولية الأخلاقية. النصائح المقدمة ليست تحليلاً قانونيًا رسميًا، ولكنها توضيح عام بناءً على روايات وشروح متنوعة للمصادر الإسلامية الرئيسية.
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جاء موعد إخراج زكاة الذهب ولم يكن لدي ما أخرجه وبدأت أخرجه بعد الموعد على مرات حسبما يتيسر لي، فهل أ
- حدث خلاف بيني وبين زوجتي فقلت لها: نظامي هكذا للذي يريد أن يتأقلم معي ـ فقالت: لست متأقلمة، أو لا أر
- Gleneagles
- أنا شاب متزوج وأعمل في شركة وساطة عقارية في قسم المبيعات, حيث إن من يريد شراء وبيع عقار نأخذ منه عمو
- هل من الممكن استقراض مبلغ مالي من البنك لبناء بيت وهناك ربا عند الدفع؟ مع العلم أنه لا سبيل لجمع الم