يتناول النص قضية حساسة تتعلق بحكم العمل في تطوير أنظمة تقنية لإدارة ومتابعة العمليات القانونية المتعلقة بالإجراءات الدينية المسيحية، مثل الزواج والطلاق. يُشير النص إلى أن العلماء يحرمون بشكل قاطع المشاركة في مثل هذه المشاريع، حيث يعتبرون أن التعاون في تنفيذ أو تطوير أي نظام يساهم في تطبيق القوانين المنحرفة التي تخالف الشريعة الإسلامية هو مساندة للباطل ودعم للشرك والكفر. يستشهد النص بآية من سورة المائدة تؤكد على وجوب اجتناب دعم المعاصي والمعاملات المخالفة لشرائع الدين الحق. كما يُشير إلى أقوال فقهاء الإسلام القدامى، مثل ابن حزم وابن تيمية وابن كثير، الذين أكدوا أن الانقياد للقوانين الدينية المجمع عليها كونها نسخت أو غيّبت ليست مجرد مخالفة فقط، بل هي جريمة كبيرة تفوق الحدود الدنيا للإثم وتأخذ بعقدة الكفر والدخول تحت مظلة الشرك الأكبر. لذلك، يُعتبر مشاركة الشخص في صناعة أدوات تساعد الآخرين على ارتكاب تلك الاعتداءات مشاركة فعالة فيه وتعريض نفسه لعقوبات مغلظة.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسية- كيف نوفق بين حق الزوجة بأن يكون لها بيت زوجية مستقل لها و لزوجها وبين الآية إما يبلغن عندك الكبر أحد
- والله إني شديد الحرص على بدء حياتي بالطيبات فارتأيت أن أتوجه إلى موقعكم للاستفسار والاطمئنان فوالله
- إذا عوقب الإنسان في نفسه وأولاده بسب كثرة ارتكابه للكبائر، وعوقب أيضًا بالوحشة بينه وبين أولاده، ثم
- جدتي امرأة مسنة، لديها ١٠ أبناء ذكور وإناث، وهي جليسة الفراش، تحتاج لمن يخدمها وينام عندها، يقوم برع
- أنا فتاة أبلغ من العمر الخامسة والعشرين والنصف عندما أتبول وبعد ما أقوم أشعر وكأن البول ينزل مني أو