يحق للمشتري إعادة الكمبيوتر المعيب واسترداد أمواله بالكامل إذا ثبت وجود العيب في السلعة. وفقًا للشريعة الإسلامية، يمكن للمشتري اختيار رد السلعة المعيبة واستبدالها بنموذج جديد بدون عيوب. هذا الخيار متاح إذا كان العيب موجودًا بالفعل في الكمبيوتر عند الشراء. ومع ذلك، إذا كان هناك عدم يقين حول وقت حدوث العيب، فإن الأدلة المقدمة من المشتري تلعب دورًا حاسمًا. إذا تبين أن العيب ظهر فعليًا لدى المشتري فقط ولم يكن موجودًا أثناء مرحلة البيع والشراء، فإن حقوق المشتري محمية قانونًا بناءً على الأدلة المقدمة. في هذه الحالة، يمكن للمشتري استرداد أمواله بالكامل أو الحصول على تعويض مناسب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز قراءة سورة البقرة خارج المنزل كل يوم بسبب ضيق الوقت في البيت بنية الله أن يفرج همي ومشاكلي؟
- إذا قالت له زوجته: إن له عشيقات، وتكررها كثيرا؛ لتزعجه؛ فهل يعد هذا قذفا؟
- شخص كان قد نذر ذبح خروف إن شفاه الله من المرض، وقد شفاه الله، وسوف يذبح أضحية العيد. فأيهما يذبح أول
- أما بعد سؤالي هو يا شيخنا الكريم يتعلق بصلة الرحم فأرجو منك أن تتحملني يا شيخ أنا شاب عمري 27 سنة وأ
- أنا أرملة، ولديّ بنتان يتيمتان، ويوجد رجل يساعدنا -جزاه الله خيرًا- ويرسل لنا مصروفًا شهريًّا، ويعطي