تشجيع الأطفال على تعلم وحفظ القرآن الكريم هو أمر محمود ومتوافق مع تعاليم الإسلام، ولكن يجب أن يتم ذلك بطريقة تحترم قدسية القرآن. استخدام صور المصاحف أو الآيات القرآنية بشكل مبتذل، كما يحدث في بعض مناسبات الفرح والتسلية، لا يتوافق مع التوجهات الإسلامية. القرآن الكريم يحظى بتقديس خاص واحترام عميق، وأي عمل يؤدي إلى الاستخفاف به أو تقليص قداسته يعتبر مخالفًا للشريعة. بدلاً من استخدام صور القرآن على الكيك، يمكن تحقيق هدف تشجيع الطفل بطرق أخرى أكثر توافقًا مع القيم الإسلامية، مثل تقديم هدايا صغيرة عند كل مرحلة مكتملة من حفظ القرآن. هذا النهج يضمن عدم المساس باحترامنا للعظمة الروحية للقرآن بينما نشجع باستمرار على تفانيه الأكاديمي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل فترة قرأت فتوى هنا عن اﻻعتداد بالنقاط من الدم، والجلوس لها إذا اكتمل فيها شرطان، وهما: استمرارها
- Zvi Zamir
- كنت أريد أن أرتبط ببيت متدين فكان يلزمني أن أفهم جيدا معنى لا إله إلا الله (كلمة التوحيد) والحمد لله
- جاءتني العادة ستة أيام في رمضان، وفي اليوم السابع جفت المنطقة نهائيا قبل الفجر، حيث كنت أرى صفرة وأض
- كما تعلمون في هذه الأيام يكاد يخلو السوق التجاري من مساحيق الغسيل التي لا تحوي على معطرات للملابس. س