تشجيع الأطفال على تعلم وحفظ القرآن الكريم هو أمر محمود ومتوافق مع تعاليم الإسلام، ولكن يجب أن يتم ذلك بطريقة تحترم قدسية القرآن. استخدام صور المصاحف أو الآيات القرآنية بشكل مبتذل، كما يحدث في بعض مناسبات الفرح والتسلية، لا يتوافق مع التوجهات الإسلامية. القرآن الكريم يحظى بتقديس خاص واحترام عميق، وأي عمل يؤدي إلى الاستخفاف به أو تقليص قداسته يعتبر مخالفًا للشريعة. بدلاً من استخدام صور القرآن على الكيك، يمكن تحقيق هدف تشجيع الطفل بطرق أخرى أكثر توافقًا مع القيم الإسلامية، مثل تقديم هدايا صغيرة عند كل مرحلة مكتملة من حفظ القرآن. هذا النهج يضمن عدم المساس باحترامنا للعظمة الروحية للقرآن بينما نشجع باستمرار على تفانيه الأكاديمي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كانت علي ٣ كفارات إطعام ١٠ مساكين، وأخرجتها، لكنني كنت أخرج نصف صاع من التمر الرخيص، من البقالات؛ لق
- أسمع ما يلي: المؤمن الفقير مبتلى من ربه بالفقر في الدنيا ليرى منه ثباته على الدين وطاعة الله, المؤمن
- زوجي رجل متدين والحمد الله ويتقرب إلى الله كثيرا ولكني سمعته يقول وهو يدعو ربه (يارب أنا بتذللك) هل
- Balsareny
- لدينا بنك يقوم ببناء عمارات، ثم يبيعها نقدا، أو بالتقسيط. هل يجوز شراء بيت بالتقسيط من هذا البنك، بن