يُناقش مقال “العدالة في الإسلام مقابل الأنظمة الوضعية” المقارنة بين نظم العدالة الإسلامية والأنظمة الوضعية السائدة في الغرب. يتفق المشاركون جميعاً على أن مفهوم العدالة في الشريعة الإسلامية لا يمكن تقييمه بمعيار الربح والخسارة، وأن القضاة ملزمون بتطبيق القانون دون انحياز لأي أسباب مادية أو سياسية. يعتبر هذا الالتزام جزءًا أساسيًا من حقوق الإنسان، ويُناقض ذلك ما يُلاحظ في الأنظمة الوضعية، حيث يمكن للثروة والنفوذ أن تؤثر بشكل كبير على مسار العدالة. وبالتالي، تُبرز هذه النقطة الفجوة الجوهرية بين النظامين فيما يتعلق بالشفافية والمصداقية والمساواة أمام القانون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ: عندما أغتسل من الحيض تنزل الجنابة؛ وأنا أغتسل. حاولت عدة مرات، ولم يفد ذلك، فأكملت غسل
- كيف أرد على كافر يسأل من خلق ربك؟
- أنا سيده متزوجة، نشأت بينى وبين زميل لي علاقة صداقة، وحدثت بيننا بعض الأشياء المحرمة، لكننا لم نفعل
- أعمل بتونس بمؤسسة تمكنني من استرجاع مصاريف العلاج من شركة تأمين دون اقتطاع أي مبلغ من مرتبي، فهل يجو
- ذهبت مجموعة إلى الحج من كندا في يوم عرفة ، إمام مسجدهم صلى بهم الظهر قصرا في وقت الظهر ثم العصر قصرا