في حديث نبوي شريف رواه الإمام مسلم، يُشير الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى أن نهاية الدنيا ستكون عندما يغلب الكفر والإلحاد وتختفي ذكر اسم الله من الأرض. في تلك الفترة، سيبقى فقط شرار الخلق الذين يعيشون حياة الرخاء والأمان. بعد فترة طويلة من ظهور الدجال وإرسال الرياح الباردة التي تطهر الأرض من كل روح غير صافية، سيبقى هؤلاء الشرار الذين سيتلقون تعليمات من الشيطان لإقامة الأصنام. ثم تأتي النفخة الأولى، المعروفة بنفخة الصعق، التي تصعق أرواح جميع الأحياء باستثناء أولئك الذين اختارهم الله لحفظ نور إيمانهم. بعد ذلك، تأتي النفخة الثانية، نفخة البعث، التي تُحيي الموتى من قبورهم للحساب. بذلك، يكون شرار الخلق موجودين فقط أثناء آخر مراحل يوم القيامة، وليس خلال عملية الإنبعاث نفسه.
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أنتسب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم من ابنته فاطمة، وأنا مسلم وأشهد أن لا إله إلا الله قبل كل شي
- عندي محل بيع دجاج ولحوم. عند بيع الدجاج: هل يجوز وزن الدجاج مع الورق الذي يغلف به، وأي منتج آخر يوضع
- إخواني أريد أن أسألكم لعلي أجد الجواب لديكم إن شاء الله.. هل صحيح أن «بائع وشاري القرآن الكريم مؤثم»
- بسم الله الرحمن الرحيم الشركة التي أعمل بها كنت أستخدم أدوات الأعمال بشكل شخصي وتوقفت عن ذلك الحمد ل
- تيتا (Tita)