في الإسلام، لا يقع الظهار والخلع واللعان بالكتابة بدون نية. وفقًا للنص، الظهار بالكتابة لا يقع إلا مع وجود النية، كما ذكر الحاوي الكبير. أما الخلع، فلا يقع أيضًا إلا مع النية، وفقًا لما جاء في نهاية المحتاج. وبالنسبة لللعان، فهو يمين بالله تعالى، ولا ينعقد بالكناية، وبالتالي لا يصح بالكتابة بدون نية. هذه الأحكام تؤكد أن الظهار والخلع واللعان لا يقعون بالكتابة بدون نية، تمامًا مثل الطلاق الذي يعتبر من كناية الطلاق وليس صريحًا إلا مع وجود النية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نوزيير، شير
- هل جفاف الطين النجس على غير الأرض، كالسجاد مثلا، يجعله طاهرا؟ وهل إذا جف على السجاد، فإنه ينقل النجا
- لقد تم التبرع بطابق ثان مساحته سبعون مترا من مبنى مكون من طابقين لمسجد وقد تم توسيع هذا المبنى لمساح
- أنا موظف حكومي، راتبي مع البدلات يساوي 12500 ريال قطري، وعليَّ قسط شهري لفائدة بنك إسلامي بقيمة 4884
- ما معنى طبقات السند؟