في النقاش، يُبرز الفقيه أبو محمد أهمية التعليم الديني في تحقيق العدالة والتوازن الاجتماعي، مشدداً على ضرورة الفهم العميق للشريعة الإسلامية في جوانب الحياة المختلفة مثل الميراث، النذر، الصلاة، والزواج. يرى أن هذا الفهم يساعد في تحقيق العدالة والتوازن في المجتمع، مؤكداً على أهمية التعليم المستمر والتحقق من المصادر الموثوقة. من جهة أخرى، يرى عبد الحنان البكري أن التعليم الديني ليس العامل الوحيد المؤثر في تحقيق العدالة، وأن هناك عوامل أخرى مثل التعليم العام، الثقافة، والقيم الشخصية تلعب دوراً أيضاً. يقترح التركيز على تعزيز التعليم الشامل بدلاً من ربطه فقط بالفهم الديني. في المقابل، يؤكد أكرم البوزيدي وأوس الدرويش على دور التعليم الديني في تحقيق العدالة والتوازن، مشيرين إلى أن الفهم العميق للشريعة الإسلامية ليس مجرد معرفة دينية، بل هو أساس لمعرفة حقوق الإنسان وواجباته. ويؤكدون على أهمية تعزيز التعليم الشامل الذي يشمل التعليم الديني والعام.
إقرأ أيضا:أهمية الترجمة وضرورة تعريب المصطلحات العلمية والتقنية- أستطيع أن أنشر في بعض المجموعات على الفيسبوك إعلانات تسويق للمنتجات، لكن لا بد أن أدفع لصاحب المجموع
- أمتنع أحيانا عن تقبيل أمي وأخواتي خاصة في المناسبات والأعياد، والسبب في ذلك خوفي أن تكون قبلتي فيها
- قرأت لابن القيم أن المحبوب نوعان: محبوب لنفسه، ومحبوب لغيره. وكل محبوب لغيره، لا بد أن ينتهي إلى الم
- أنا فتاة مسلمة مقيمة منذ ثلاث سنوات بفرنسا, ألم بي مرض في العمود الفقري وقرر الأطباء ضرورة إجراء عمل
- عصر الكالاشوريين