يؤكد النص على وجود نعيم خاص لكل من الرجال والنساء في الجنة، مشيرًا إلى أن هذا التمييز يرتكز على “الفروق الطبيعية” بين الجنسين. فأما الرجال، فيكافأون بوجود “الحور العين”، ما يُنظر إليه كبضعةً من الرفاهية التي تناسب طبيعتهم المحمودة بالافعال. أما النساء، فيكمن نعيمهنّ في إمكانية الاستمتاع بأشياء أخرى تتناسب مع طبيعتها الحساسة المتمثلة في “المشاعر والملاطفة”. ويتبنى النص منظورًا أن هذا التمييز جزء من “حكم الله العادل” و يوصي القراء بالرضا بما قسمه الله لهم من الخير، بدلًا من تتمنّيات ما ليس لهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعانى من وساوس قهرية فمثلا عندي أحد أقاربي مصاب بفيروس سي فمس (الترنج) الذي أرتديه فخفت من انتقال ال
- لدي سؤال بخصوص الوضع التالي: لدى والديّ ثلاث شقق ملك، ويريدان التقسيم بيني أنا وأخي بالعدل، وهم أحيا
- أختي طلبت الطلاق من زوجها، ولجأت إلى أبي ليساعدها بحجة أن زوجها أجبرها وأغواها على خلع الحجاب والذها
- أرجو معرفة رأى الدين فى هذه الواقعة الحكاية وقعت بعد صلاة ظهرأحد الأيام في حي الثقبة بالخبر، فعندما
- عندي سلس بول شبه دائم. هل يجب علي الاستنجاء لكل صلاة، مع العلم أني أجد مشقة في الاستنجاء أثناء العمل