يبيّن النص أن قول “وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين” قبل السلام من الصلاة هو أمر مستحب. هذا القول يُعتبر اقتداء بأهل الجنة الذين يختمون دعاءهم بهذا، كما ورد في القرآن الكريم في سورة يونس. يُستحب للداعي أن يقول هذا الدعاء في آخر دعائه، سواء كان ذلك في السجود، أو في القنوت، أو قبل السلام، أو خارج الصلاة. هذا الحكم مستند إلى سنة أهل الجنة في الجنة، حيث يختمون دعاءهم بالحمد لله رب العالمين. وقد ورد هذا الحكم في تفسير الطبري والقرطبي، مما يؤكد على استحباب هذا القول في ختام الدعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تعرفت على مطلقة لديها طفلان وتريد أن تتزوج، ولكن ليس لديها محرم، فأكبر عيالها عمره 7 سنوات، فهل يجوز
- Monique
- أنا طالب جامعي، ومسؤول عن بعض المناصب الجامعية التي تنفع الطلبة، ورقم هاتفي للتواصل على الواتساب متا
- كل ما في القرآن من ذكر ( البعل ) فهو الزوج إلا في آية واحدة فقد جاءت بمعنى آخر. فما هي هذه الآية الك
- Rhizophysidae