يؤكد فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين أن ترميم الوقف المهدم، بغض النظر عن كلفته، يُكافأ عليه بالإج赏 العظيم. فإن لم يكلف كثيرا، فله أجر على عمارته حتى ولو لم يكن من أهل الوقف. ويُقدم مثال بناء المسجد مهدّم كدليل على ذلك، إذ يعتبر بمثابة مساهمة في عمارة مسجد آخر. ينطبق هذا أيضاً على المدارس الخيرية والأوقاف الأخرى. لذلك، يُحثّ النص على الإسهام في ترميم الوقف المهدم باعتباره عملا ذا أجر عظيم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: