في الإسلام، تُعتبر مشاركة الملكية في العقارات عبر البنوك الإسلامية شكلاً من أشكال الشركة المتناقصة، حيث يقوم البنك بدفع جزء من ثمن العقار بينما يدفع الزبون الجزء الآخر. هذه العملية تتطلب اتفاقيات واضحة تحدد كيفية تقاسم الأرباح والخسائر، بالإضافة إلى إعادة توزيع حقوق الملكية بين الشركاء. ومع ذلك، يجب أن تكون جميع المعاملات مبنية على الحقائق والمعرفة الكاملة لكل طرف، مع تجنب أي شكل من أشكال الغش أو التلاعب بالسعر. يُعتبر الغش مخالفاً للأخلاق الإسلامية ويمكن أن يؤدي إلى نتائج خطيرة، بما في ذلك اعتبار الأموال المكتسبة نتيجة للغش غير شرعية. يجب أن تكون العقود مستقلة تماماً عن عملية الشركة الأصلية، وأن تتبع القيم الحقيقية للسوق المحلية.
إقرأ أيضا:مرتين أو مرتيل حكاية تاريخ بين الماضي والحاضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة وجدت نفسي راغبة بشدة في تعلم فن من فنون الدفاع عن النفس ـ والحمد لله ـ في منطقة سكني تتوافر
- حصلت على شقة من الهيئة العامة للمساكن الشعبية وأريد السفر إلي بلدي لمدة عام كيف أتصرف في هذه الشقة:1
- أنا قدمت على وظيفة، وفي أثناء قبولي للعمل لم أقدر لظرف ما، وقمت بإرسال أختي لتحل محلي لمدة شهر، كيف
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من يبايعنى على أن يكون أخي وصاحبي ووارثي)، من هو الذي بايع الرسول
- ما هو حكم: dropship ـ ومعناه أن أتفق مع موقع يبيع المنتجات عبر الإنترنت لأعرض له المنتجات التي يبيعه