يُجيب النص على سؤال “هل يمكن الاحتفاظ بالكلاب كحيوانات أليفة؟” بقول إنه بينما يُعتبر الكلب جزءًا من النظام الطبيعي في الإسلام، فإن احتفظ به كحيوان أليف دون سبب مشروع مصدر لنقصان بركة المنزل.
يوضح النص أن استخدام الكلاب لصيد اللحوم الحلال أو حماية الماشية والمحاصيل والمنازل ضد اللصوص مسموح به ولا يؤثر سلباً على الأجر.
أما بالنسبة للحيوانات الأليفة، فإن النص ينبه إلى إرشادات نبوية تؤكد ضرورة وجود سبب شرعي لتلك الاحتفاظ بالكلاب داخل المنزل. ويُذكر أيضاً أن العلم الحديث يشهد على عدوى محتملة مرتبطة بالكلاب وبخبثها.
ولذلك، يجب التحقق من الحاجة الفعلية لاستخدام الكلب قبل التفكير في إبقائه داخل المنزل.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاًمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة مسلمة أعمل بمؤسسة حكومية وبالتحديد في قسم يعنى بالطفولة كما أنني أشارك بحكم عملي في لجنة تن
- قناة الاتحاد
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: أثناء الصلاة وعند الشروع في الركوع (قبل الاستواء راكعاً) إذا ت
- خالتي مضطرة لوضع مالها في بنك ربوي؛ حيث إن البلد كلها ليس فيها بنوك إسلامية، ولديها مبلغ كبير، تخاف
- قام شاب بكتابة عقد قرانه على إحدي الفتيات و لكنه لم يدخل بها. ثم حدث خلاف وتشاجرا فغضب وقال لها أنت