يُجيب النص على سؤال “هل يمكن الاحتفاظ بالكلاب كحيوانات أليفة؟” بقول إنه بينما يُعتبر الكلب جزءًا من النظام الطبيعي في الإسلام، فإن احتفظ به كحيوان أليف دون سبب مشروع مصدر لنقصان بركة المنزل.
يوضح النص أن استخدام الكلاب لصيد اللحوم الحلال أو حماية الماشية والمحاصيل والمنازل ضد اللصوص مسموح به ولا يؤثر سلباً على الأجر.
أما بالنسبة للحيوانات الأليفة، فإن النص ينبه إلى إرشادات نبوية تؤكد ضرورة وجود سبب شرعي لتلك الاحتفاظ بالكلاب داخل المنزل. ويُذكر أيضاً أن العلم الحديث يشهد على عدوى محتملة مرتبطة بالكلاب وبخبثها.
ولذلك، يجب التحقق من الحاجة الفعلية لاستخدام الكلب قبل التفكير في إبقائه داخل المنزل.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء إعانتي على إتمام الحديث التالي وشرحه:جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال:إني أحب ال
- أنا شاب كاتب كتابي على بنت فاضلة جداً، ولكني قبل كتب الكتاب كانت دائما ما تهاجمني وساوس وأحاديث نفس
- ماذا تقولون في رجل قبل أن يتزوج بزوجته وافق على أن تكمل دراستها؟ مع العلم أنها اشترطت هذا الشرط على
- أنا فتاة جزائرية من حيث الحجاب أنا مكشوفة الوجه والكفين، أسأل ما حكم وضعيتي وأنا طالبة بمعهد الطب. م
- لو سمحتم إذا كانت خالتي أرضعتني أربع رضعات، وبنت خالتي تأخذ برأي أن الثلاث رضعات تجعلنا إخوة، وأنا آ