في سجود الشكر، يختص المسلم بالقول بما يحمله من التسبيح والدعاء. ويقوم بلفظ “سبحان ربي الأعلى” الذي يُقال في سجود الصلاة، ثم يتوجه بدعاءه بما يرغب، مثالاً: “اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت”، يتواصل الدعاء بتشكر لله على الخلق والقدرة، ويوضح “سجد وجهي للذي خلقه وصوّره، وشق سمعه وبصره”. يشبه هذا السجود سجود التلاوة خارج الصلاة، ويحمل المسلم حرية الدعاء وشكره بالطريقة التي يراها مناسبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب، أو يستحب، أو يشرع لمن تعار من الليل، وقال الذكر الوارد-عندئذ، أن يصلي على النبي صلى الله علي
- امرأة سافرت، ورجعت إلى مدينتها في نفس اليوم، فصلت الظهر، والعصر، والمغرب، والعشاء جمعا وقصرا في بيته
- الفيضانات في نيجيريا عام ٢٠٢٢
- روفياك، تارن
- أسأل عن الآية التي تقول « إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا و الآخرة» في أي سورة؟ و أ