نصّ الحديث النبوي يُشير إلى أن شرب الخمر وسكر منها قد يؤثر في ثواب الصلاة، حيث لا يُقبل من سُكر من الخمر صلاته لمدة أربعين صباحاً. لكن هذا لا يعني بطلان الصلاة أو عدم قبولها، بل هو نقصان في الثواب بسبب الخطيئة التي اقترفها المشرّب. تبقى الفرائض ثابتة ودائمة حتى عند المصلي الذي أسرف في تناول المحرمات.
وبالنسبة لمن تاب إلى الله، تزيل الرحمة الإلهية آثار الخطايا ويقبل العبد مجددًا ضمن دائرة المغفرة الإلهية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل المكوث في مسجد نمرة في الجزء الواقع في حدود عرفة بعد الزوال وحتى غروب الشمس يعتبر وقوفا بعرفة أم
- سؤالي هو عن: السيدة زينب رضي الله عنها بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حياتها ومماتها؟ ولكم وافر
- تنزل إفرازات بنية غامقة جدا في ميعاد الحيض ولا ينزل دم، ودورتي غير منتطمة ينزل في شهر دم وفي آخر إفر
- إشارة إلى الفتاوي رقم 61042 و58979 فإنني الآن في المراحل النهائية من التعاقد على شراكة مع أحد الشركا
- أشكركم كثيراً على مجهودكم نفع الله بكم الأمة.. لقد أرسلت السؤال رقم 2273486 وأضفت عليه بعض الاستفسار