يُجيز الشرع قراءة القرآن الكريم أثناء الاستلقاء على السرير، سواء كان الشخص يعاني من مشاكل صحية أم لا، وذلك استناداً إلى أحاديث نبوية تدلّ على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتكئ في حجر عائشة ويقرأ. يؤكد العلماء جواز القراءة بأي وضع – قائماً أو قاعداً أو مضطجعاً – مع الأخذ بعين الاعتبار شرط الطهارة عند قراءة المصحف، فلا يجوز للمحدث أن يمس المصحف إلا بعد التوضأ. أما إذا كانت القراءة عن ظهر قلب، فلا يشترط الطهارة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي سؤال في قضية مهمة, توفيت خالتي منذ أسبوعين رحمها الله, لكننا لم نخبر والدتي وذلك بسبب مرضها الم
- فتاة تم عقد قرانها ثم طلقت دون الدخول بها ثم ردها وفي مناقشة حادة بين الزوج ووالدتها دون وجود الزوجة
- قد علمت مؤخرًا أن معنى الكبر هو بطر الحق، وغمط الناس، وأنه شيء محرم أن يكون في قلب المؤمن احتقار للن
- هل يجوز لمن توفي ابنها، أن تهب، أو تتنازل عن نصيبها مما سوف ترثه منه لأولاد ابنها المتوفى، على الرغم
- Japanese economic miracle