تأثير جائحة كوفيد-19 على الاقتصاد العالمي كان عميقًا ومباشرًا، حيث أدت الأزمة الصحية غير المسبوقة إلى اضطرابات كبيرة في سلاسل التوريد والتجارة الدولية. هذا أدى إلى انخفاض حاد في الطلب والإنتاج في العديد من الصناعات، مما أثر بشكل مباشر على الشركات الصغيرة والكبيرة. بعض الشركات اضطرت لإغلاق أبوابها، بينما لجأت أخرى إلى خفض الرواتب أو تسريح العمال لتجنب الإفلاس. القطاعات الأكثر تأثراً كانت السياحة والنقل الجوي والفنادق والمطاعم، بالإضافة إلى قطاع النفط والغاز بسبب تراجع حركة النقل وتباطؤ النشاط الاقتصادي العام. القيود المفروضة للحد من انتشار المرض، مثل الحجر المنزلي وإجراءات التباعد الاجتماعي، قوّضت الاستهلاك الشخصي والاستثمار التجاري. هناك مخاوف بشأن الآثار طويلة الأمد، مثل احتمالية حدوث ركود عالمي قد يؤدي إلى زيادة البطالة وفقدان الثقة بالاقتصاد الكلي. ومع ذلك، يتوقع البعض فرصة لإعادة البناء بصورة أكثر استدامة وقدرة أكبر على التحمل ضد الصدمات المستقبلية المحتملة.
إقرأ أيضا:العالم والكيميائي العربي المسلم جابر بن حيان- Werdohl
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤالي هو كالتالي أنا شاب أعيش في الغرب طلب من
- حجت زوجتي العام الماضي وكانت أيام الحج موعد دورتها الشهرية، فأخدت أدوية لعدم نزولها، وفي طواف الحج ت
- بعد انتهائي من الدراسة كان والدي يعمل بالتجارة، وكان يمتلك عددا من المحلات، فقمت أنا بإدارة أحدهم مق
- قرأتُ أن عبارة «ألزمتُ نفسي» تعتبر من ألفاظ النذر. وسؤالي هو: هل هي من ألفاظ النذر الصريحة، التي لا