في الإسلام، تُعتبر الصدقة الجارية من أبرز أعمال البر التي تستمر في إفادة المتوفى حتى بعد وفاته. هذه الصدقات، سواء كانت نقداً أو عيناً أو إرثاً صالحاً، تُقدم نيابةً عن الشخص المتوفى، مما يعزز الروابط بين الأحياء والأموات. الحديث الشريف الذي يشير إلى أن عمل ابن آدم ينقطع إلا من ثلاث صدقات جارية يؤكد على الثواب الدائم الذي يحصل عليه المتوفى من هذه الأعمال. الصدقات الجارية مثل بناء المساجد، حفر الآبار، وتعليم القرآن الكريم، تُعتبر مشاريع مستدامة تعود بالنفع على المجتمع وتزيد من ثواب المتوفى. هذه الأعمال لا تقتصر على كونها مجرد أفعال خير، بل هي وسيلة لتحويل الألم والحزن إلى طاقة إيجابية تُسهم في بناء المجتمع وتذكر المتوفى بالخير.
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودومقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة الدعاء الآتي: اللهم ارزقني كما ترزق الغياث. الغياث هو فرخ الغراب؟ وشكراً.
- خمس سنوات ولا أشعر بالسعادة بسبب خبث العادة وللأسف لم أستطع ترك العادة وعندما أعملها أذكر نفسي بالمو
- كيم نيومان
- وجهات النظر الإسلامية حول العبودية
- كنت حاملا في رمضان، وكنت في آخر التاسع، وصائمة. ونزل علي كم نقطة دم في الظهر، وبعد ذلك ظللت أحس بوجع