دعاء سورة يس، كما ورد في النص، لا يستند إلى دليل شرعي قوي. هناك حديث ضعيف عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه يذكر فضائل سورة يس، لكنه غير موثوق به. العبادة في الإسلام يجب أن تكون وفق ما شرعه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. لا يوجد دليل يدعم قراءة سورة يس بطريقة معينة أو دعاء محدد بعدها. من الأفضل قراءة سورة يس كما هي في القرآن الكريم، مع التركيز على فهم معناها والاستفادة من فضائلها دون إضافة أي أدعية أو طقوس غير مشروعة. الدعاء المذكور في النص، مثل “اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله بقدر حبك فيه وبجاهه فرج عني ما أنا فيه”، لا يوجد دليل شرعي يدعمه. التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ليس مشروعًا، وقد أكدت فتاوى على عدم مشروعية ذلك. لذلك، من الأفضل الالتزام بما شرعه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم في العبادة والاستفادة من فضائل سورة يس من خلال قراءتها وفهم معناها دون إضافة أي أدعية أو طقوس غير مشروعة.
إقرأ أيضا:هل صنع سيبويه قواعد العربية؟- ما حكم بناء مسجد تحت عمارة سكنية أو مبنى ؟ وما الدليل على ذلك ؟ مع العلم أن العمارة السكنية قد يوجد
- يون هاريونو
- أنسلّم كانتربري ودوره في النزاع حول سلطة البابا والملك الإنجليزي
- يرحمكم الله تعالى: هل نحن مجاهدون ولنا أجر عندما خرجنا في الصلاة الموحدة في العراق؟ وإذا قتلونا، فهل
- سمعت الشيخ يوسف القرضاوي يضعف الحديث الوارد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (جعل رزقي تحت ظل رمحي) ف