في ليلة القدر العظيمة، شهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم رؤى غير عادية خلال رحلة المعراج. بدأت الرحلة بنزول جبريل إلى بيت المقدس، حيث أدى النبي الصلاة مع الأنبياء السابقين مثل موسى وعيسى. ثم ارتقى إلى السماوات العليا، حيث زار الجنان والنار ورآهما بتفاصيل مدهشة. في كل سماء، كان هناك ملك خاص بها، وأمام عرش الرحمن رأى النبي الله بكل مجده. عند الذات الإلهية، شاهد كرامة الله وتجرّدها، مما ترك أثراً عميقاً في قلبه وروحه. سمع النبي أمراً جديداً بفرض خمسين صلاة يومياً، ولكن بعد التفاوض مع الله عبر جبريل، تم تخفيف العبء إلى خمس صلوات فقط. هذه الرؤى والمواقف لم تكن مجرد أحداث تاريخية؛ بل هي دروس مهمة تعكس قوة إيمان النبي ودوره المحوري في نشر رسالة الإسلام. تشجع هذه الرؤى المؤمنين على النظر بعقلانية وإيمان قوي نحو الآخرة والثواب الجزيل المتوقع للمصلين الصادقين والقائمين بالحقوق الدينية بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مخوّر- أنا متزوج منذ 8 سنوات ولي زوجة صالحة، وثلاث بنات، وأب، وأم، وإخوة ـ ذكور وإناث ـ كنت قد اشتريت شقة ا
- هل صلاة من يرفع يديه أكثر درجة من الذي يصلي وهو لا يرفع يديه على السنة؟ جزاكم الله خيرا .
- لقد فهمت من حضرتك أنه يصح الوضوء بماء استجلب بكهرباء مغصوبة. وهل أيضا يصح الغسل بماء استجلب بكهرباء
- Préveranges
- لديّ مبلغ من المال في دفتر توفير بالبنك، وكل سنة تضاف له فوائد؛ رغم أنني رفضت، وطلبت من البنك إلغاءه