في ليلة القدر العظيمة، شهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم رؤى غير عادية خلال رحلة المعراج. بدأت الرحلة بنزول جبريل إلى بيت المقدس، حيث أدى النبي الصلاة مع الأنبياء السابقين مثل موسى وعيسى. ثم ارتقى إلى السماوات العليا، حيث زار الجنان والنار ورآهما بتفاصيل مدهشة. في كل سماء، كان هناك ملك خاص بها، وأمام عرش الرحمن رأى النبي الله بكل مجده. عند الذات الإلهية، شاهد كرامة الله وتجرّدها، مما ترك أثراً عميقاً في قلبه وروحه. سمع النبي أمراً جديداً بفرض خمسين صلاة يومياً، ولكن بعد التفاوض مع الله عبر جبريل، تم تخفيف العبء إلى خمس صلوات فقط. هذه الرؤى والمواقف لم تكن مجرد أحداث تاريخية؛ بل هي دروس مهمة تعكس قوة إيمان النبي ودوره المحوري في نشر رسالة الإسلام. تشجع هذه الرؤى المؤمنين على النظر بعقلانية وإيمان قوي نحو الآخرة والثواب الجزيل المتوقع للمصلين الصادقين والقائمين بالحقوق الدينية بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:كتاب الجيومورفولوجيا التطبيقية: علم شكل الأرض التطبيقي- أريد أن أعرف الحلال والحرام في هذه العمليات التجارية في البيع بالأجل (التقسيط ) 1- هل الحلال أن نسأل
- دخلت العقد الرابع من عمري وفاتتني صلوات كثيرة منذ فرضها علي لغاية وصولي لهذا العمر، وأعتقد بأنني تجا
- هل يجوز الدخول إلى اجتماع لجنة إصلاح ذات البين دون إذن والتدخل لصالح أحد طرفي النزاع رغم عدم موافقة
- أريد رأي الدين في أمرين 1- نحن هنا في أمريكا بصدد بناء مسجد جديد و لكي نقوم بذلك فلابد من تعيين مدير
- Mana (New Zealand electorate)