في النص، يُعرض نماذج من صبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم على الأذى، حيث يُظهر كيف واجه الأذى من مختلف الجهات. في أحد المواقف، تعرض النبي للأذى من الكفار، حيث رفض ابن عبد ياليل بن عبد كلال دعوته، مما تسبب له في حزن شديد. ومع ذلك، لم يطلب النبي الانتقام بل دعا الله أن يخرج من أصلابهم من يعبد الله وحده. وفي موقف آخر، تعرض النبي للأذى الجسدي من عقبة بن أبي معيط الذي خنقه بشدة أثناء صلاته. هذه المواقف تُظهر صبر النبي وتسامحه، حيث لم يرد الأذى بمثله بل استمر في دعوته إلى الله. كما يُذكر النص صبر النبي على أذى المنافقين، مستشهداً بقول لقمان لابنه بأن يصبر على ما أصابه، وهو ما يُعتبر درساً في الصبر والتسامح.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلاديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الباقي من أسماء الله الحسنى؟ وإذا لم يكن كيف يفعل من كان سّمي بتعبيده أي عبد الباقي، وهل يوصف الل
- لماذا ورد اسم إبراهيم في سورة البقرة بالكسرة وغيرها بالياء؟ شكرا.
- هل الحاجب يعتبر من الجبهة؟ وهل يجب أن يكن الحاجب ملاصقا للأرض عند السجود؟ لأنني كلما سجدت أحس أن جبه
- أنا مهندس شاب وأنا القائم بالأذان في أحد المساجد التي تقوم على السنة فنحن نتحرى سنة رسول الله صلى ال
- هل يجوز للمسلم أن يقرأ الكتب الجنسية المتخصصة العلمية؟ والكتب ليس فيها صور؛ بحجة تعلم كيفية إتيان ال