عبد الله بن عمر بن الخطاب يُعتبر نموذجًا بارزًا للزهد والورع في تاريخ الإسلام. فقد تميز بصفات حميدة جعلته مثالًا يحتذى به في التقوى والعبادة. وُلد في السنة الثالثة من البعثة النبوية، وأسلم وهو صغير، وشارك في العديد من الغزوات مثل غزوة الخندق ومؤتة واليرموك. كان معروفًا بزهده وعفته، وكرمه وإنفاقه في سبيل الله، وعلمه وورعه. كان شديد الحرص على متابعة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث كان يصلي الليل ويصوم النهار، ويحج كل عام. هذه الصفات جعلته نموذجًا يحتذى به في الزهد والورع، حيث جمع بين العلم والعبادة والتقوى، مما جعله أحد أبرز الصحابة وأكثرهم تأثيرًا في تاريخ الإسلام.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبيلة سفيانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا معاق إثر حادث ولا أستطيع متابعة الإمام بسبب ثقل في لساني، فالإمام يركع وأنا لم أتم الفاتحة، فهل
- والد زوجتي دائما يحذرها من عدم السماح لي بحضنها-ضمها-وليس جماعها من الخلف والعياذ بالله. أود السؤال
- يقال: إن الصحابي المغيرة بن شعبة قد تزوج 70 من العذارى، وإنه كان كل شهر يطلق زوجاته، فما صحة ذلك؟
- شيخنا الكريم .. ماهي نصيحتك لزوجة تخشى الله لدرجة أنني لا أنام الليل وأنا افكر بعذاب جهنم وما ضيعته
- لدي مسالة أرهقتني وأرجو منكم أن تفتوني في الأمر، وقبل أن أذكر مشكلتي أود أن أوضح بعض الأمور وهي كالآ