يرى الإسلام أن زمن الانتظار في القبر يختلف بشكل جذري عن الزمن الدنيوي، وذلك بسبب طبيعة العالم الآخر الغيبية التي لا يمكن إدراكها من خلال الحواس والخبرات البشرية اليومية. يُؤكد النص على أن فترة تبدو كلحظة واحدة للإنسان بعد موته قد تشمل سنوات طويلة من منظور الزمن الأرضي، مستشهداً بقصص مثل الرجل الذي عاش مائة سنة في القبر أو أولئك الذين ناموا في المغارة لمدة ثلاثة قرون. هذه الحقائق تُؤكد أن المقارنة بين زمن دنيوي وزمن الآخرة أمر غير صحيح وغير مُعبر عنه بالقياسات الأرضية، حيث إن عالم الغيب يُجسد قوانين ومرونة لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال الوحي الإلهي والاعتقاد بالرسالة الربانية.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبلغ من العمر 33 عاما وقد توفي والدي منذ 8 سنوات وترك لي نصيبا من المال ومنذ ذلك الحين وأنا مواظب عل
- Fiat 500L
- مدينة جوردان ومقاطعة غيماراس الفلبينية
- أنا شاب عمري 24عاما مسلم أحب ربي وديني، كنت أثابر على الصلاة منذ صغري، ولكنني انقطعت عنها عندما أصبح
- لو سمحت لقد أرسلت لك استفسارا في الفتوي رقم 256538 والحمد لله لقد قرأت رد حضرتك علي لكني لست أعلم يا