فضل قيام الليل في العشر الأواخر من رمضان هو من الأعمال الصالحة التي حث عليها الإسلام، حيث ورد في السنة النبوية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه”. هذا الحديث الشريف، الذي رواه البخاري ومسلم، يوضح أهمية قيام الليل في شهر رمضان بشكل عام. ومع ذلك، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العشر الأواخر من رمضان أكثر من غيرها، كما روت عائشة رضي الله عنها أنه كان يشد مئزره ويحيي ليله ويوقظ أهله في هذه الفترة. هذا يدل على أن العشر الأواخر لها فضل خاص، حيث ينزل الله تعالى إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل ليقول: “من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟”. هذا الحديث يؤكد على فضل قيام الليل في هذه الفترة المباركة، حيث يتضاعف الجهد في الطاعات مثل القيام والإكثار من الصدقات وتلاوة القرآن الكريم ومدارسته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفة- 2070s
- السؤال هو: هل التحليل الذي في هذه القصة صحيح، وإن كان كذلك فهل يجوز استخدامه كجزء من اسم مستعار وهذه
- أدعو الله بأمرٍ منذ شهرين، وأكثر، وألحُ بالدعاء، وأحرص دائماً على أوقات الاستجابة، وكلي يقين باستجاب
- امرأة كان زوجها يطؤها من الدبر؛ فتابت، وتسأل: هل عليها كفارة خاصة بها؛ لأن زوجها قد مات؟
- أبي لديه مخالفات شرعية، ومهمل لإخوتي، فيراهم على الأجهزة ولا ينهاهم، وهذا بداية طريق الفساد، ويأتي أ