في الإسلام، يُعتبر الإنفاق في سبيل الله عملاً مباركاً ومجزياً، حيث يكافئ الله المنفقين بمنافع عظيمة في الدنيا والآخرة. هناك العديد من الوسائل التي يمكن للإنسان من خلالها التفريج عن كربات الآخرين والإسهام في الخير العام. من هذه الوسائل بناء بيوت الله المساجد، والتي تُعتبر استثماراً روحانياً خالداً، حيث قال تعالى في سورة التوبة: “وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ يَوْمَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَلِلْكُفَّارِ ذَلِكَ هُودٌ عَلَيْهِمْ غَيْرُ مُحَدَّدٍ يُقِيمُونَ الدِّينَ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطْعِمُونَنَا الْمِسْكِينَ وَالْيَتِيمَ وَالْأَسِير”. كما أن دعم ورعاية الأيتام والمحتاجين يُعتبر عملاً نبيلاً يعكس الحنان والحكمة الإلهية، حيث قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة والوسطى وفرّج بينهما شيئًا”. بالإضافة إلى ذلك، تعزيز التعليم الإسلامي عبر إنشاء مدارس إسلامية يُساعد
إقرأ أيضا:دكالة طبيعة السكان ومعضلة التسميات- "فيفا لا بام" (Viva La Bam)
- زوجتي وصية على أبنائها القصر من زوجها المتوفى ولهم أموال موجودة في المجلس الحسبي ولا يمكن الصرف منها
- عندي استفسار حول تفسير الآية: لئن شكرتم لأزيدنكم ـ فكيف لي أن أعرف أنني قد أديت الشكر الواجب للنعمة
- أنا الآن عمرى خمسة وعشرون سنه والحمد الله أحاول أن أطبق كل ما أعرفه من السنة وأنا والحمد لله ملتح ول
- Solovka