في الإسلام، يُعتبر الإنفاق في سبيل الله عملاً مباركاً ومجزياً، حيث يكافئ الله المنفقين بمنافع عظيمة في الدنيا والآخرة. هناك العديد من الوسائل التي يمكن للإنسان من خلالها التفريج عن كربات الآخرين والإسهام في الخير العام. من هذه الوسائل بناء بيوت الله المساجد، والتي تُعتبر استثماراً روحانياً خالداً، حيث قال تعالى في سورة التوبة: “وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ يَوْمَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَلِلْكُفَّارِ ذَلِكَ هُودٌ عَلَيْهِمْ غَيْرُ مُحَدَّدٍ يُقِيمُونَ الدِّينَ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطْعِمُونَنَا الْمِسْكِينَ وَالْيَتِيمَ وَالْأَسِير”. كما أن دعم ورعاية الأيتام والمحتاجين يُعتبر عملاً نبيلاً يعكس الحنان والحكمة الإلهية، حيث قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة والوسطى وفرّج بينهما شيئًا”. بالإضافة إلى ذلك، تعزيز التعليم الإسلامي عبر إنشاء مدارس إسلامية يُساعد
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطسيلة- ما هي شروط قبول رمضان؟
- أريد عمل قرض من أحد البنوك لشراء سيارة نقدا من أحد المعارض ولم نقدم على قسط من معرض نظراً لوجود مصاع
- هل إذا ذكرت المعصية معللة - أي بأسباب تحريمها ثم انتفت هذه العلل بالنسبة لشخص معين - هل يجوز له فعله
- حافظت على تكبيرة الإحرام جماعة 15 يوما ثم بسبب معصية قمت بها وهي غيبة لأخ مسلم فاتتني صلاة الفجر جما
- Devonport City FC