في النقاش حول مواجهة الأخبار المزيفة، اتفق المشاركون على أن التعليم والتشريع يلعبان دورًا حاسمًا. شددت هبة الريفي وهشام بن عيشة على أهمية توسيع وتعزيز التعليم العام حول كيفية تمييز الأخبار الدقيقة من المغالطات، مع التركيز على جميع قطاعات المجتمع، خاصة أولئك الذين يعتمدون على الإنترنت كمصدر أساسي للمعلومات. اقترح هشام بن عيشة استخدام طرق تعليمية تفاعلية ومتنوعة لتلبية احتياجات الجمهور المتنوع. من جانبه، أكد مولاي الزرهوني على ضرورة الوصول الواسع لهذا النوع من التدريب، مشيرًا إلى أن العوامل النفسية والاجتماعية تؤثر على قابلية تصديق الأشخاص للأخبار. كما اقترح تضمين فهم هذه العوامل في برامج التربية الإعلامية. بالإضافة إلى ذلك، أشار هامد الأكرم إلى أهمية العقوبات القوية لحماية مصداقية الوسائل الإخبارية. بالتالي، يتضح أن المفتاح الحقيقي لمواجهة الأخبار المزيفة يكمن في رفع مستويات الوعي لدى الجمهور وتنظيم سوق الأخبار بشكل دقيق قانونيًا.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغرب- ألبرت هاسلر
- تقدمت بطلب للحصول على عمل في شركة (hqrevshare.com)، وهي من الشركات العالمية الجديدة، التي تنشط في مج
- Engerdal
- ما الفرق بين المعاشات والتأمين على الحياة؟ وما حكمهما؟ فإن من يعمل تأمينا على الحياة بعد 20 سنة أو ف
- أعاني من تخصصي وهو المحاسبة، فقد قرأت عن كثير من العلماء أنهم يقولون عندما يسألون عن كتابة القيد الم