في الإسلام، تُعتبر الغيبة والنميمة من الكبائر التي نهى عنها الدين بشدة. الغيبة هي ذكر شخص بما يكره، سواء كان حاضرًا أو غائبًا، بينما النميمة هي نقل الكلام بين الناس لإحداث الفتنة أو الشقاق. وقد شبه الله تعالى المغتاب بآكل لحم أخيه ميتًا، مما يوضح خطورة هذه المعصية. أسباب الغيبة والنميمة متعددة، منها الحسد، واحتقار الشخص، والسخرية منه، ومجاراة رفقاء السوء. علاج هذه المعاصي يتطلب تذكر قبحها والتوبة إلى الله، بالإضافة إلى التحلل ممن اغتابه. هناك حالات معينة يجوز فيها الغيبة والنميمة، مثل التظلم إلى السلطان أو القاضي، أو الاستعانة على تغيير المنكر. يجب على المسلم أن يتجنب الغيبة والنميمة قدر المستطاع، وأن يسعى لتحقيق المصلحة الشرعية دون الوقوع في هذه المعاصي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بيني وبين شخص خلافات، وعندما ألقي عليه السلام يقول: السلام على من اتبع الهدى. فهل هذا يجوز؟
- أحد موتانا سرق وعلمنا بعد موته فما علينا فعله للتكفير عن ذنبه، أم متوفاة وكان عليها كفارة شهر رمضان
- شيخنا الفاضل هل هناك قول في حالة إذا فسد وضوء المصلي وهو في التشهد الأخير أن يتوضأ ويكمل من عند التش
- أنا فتاة مقبلة على الزواج، أرجو منكم أن ترسلوا لي بعض أدعية الزواج؟
- بعد التبول بخمس دقائق تقريباً، تخرج من العضو الذكري نقطة أو نقطتان، ولم أستطع معرفة طبيعة هذه النقاط