في النقاش الذي دار حول دور الذكاء الاصطناعي واستحقاقاته الأخلاقية، برز رأي عبد الجليل العياشي الذي يرى أن الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى تغييرات جوهرية في التفكير الأخلاقي العالمي أكثر من حاجته للقوانين الدولية. هذا الرأي يدعمه برابي الذي يؤكد على ضرورة مراجعة وتحسين مفاهيم الأخلاقيات من خلال المناقشات المجتمعية الواسعة، مشدداً على أهمية إعادة تحديد حقوق الإنسان في سياق التكنولوجيات الحديثة. معالي البدوي وشذا الشاوي يتفقان على أن الثورة الفكرية في الأخلاق هي الأساس لأي تقدم مستدام في مجال الذكاء الاصطناعي، مؤكدين أن القوانين وحدها ليست كافية دون وجود أرضية أخلاقية مشتركة. بالتالي، يتفق جميع المشاركين على أن تطوير نظام حديث للأخلاق الرقمية هو الخطوة الأولى لضمان استخدام ذكي وآمن للذكاء الاصطناعي، بدلاً من الاعتماد على قوانين دولية قد يتم تجاوزها أو استغلالها من قبل الأقوياء.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلس- جزاكم الله عنا خير الجزاء وأثابكم. ﻻ حياء في الدين؛ قبيل الانتهاء من الحيض أعاني من عدم معرفة الطهر
- هاتف ريدمي نوت 8
- إذا كان العبد عالما بعقوبة الذنب ففعله فعليه وزر ذنبه أما إذا كان لا يعلم عقوبتة ففعله فقد تجاوز الل
- علي باباجان: زعيم حزب الديمقراطية والتقدم التركي
- كنت مع 3 من أصدقائي في يوم من الأيام مجتمعين فقام أحد منهم بقول نكتة على رسول الله صلى الله عليه وسل