يُعرّف القرآن الكريم يوم القيامة، وهو اليوم العظيم الذي يُحاسب فيه العباد، من خلال أسماء مُوحِدة تعكس خطورته وأهميته. “يوم القيامة” هو الاسم الأكثر شيوعًا ويشير إلى حقيقة البعث والنشور. بينما يرمز “اليوم الآخر” إلى أن هذا اليوم يأتي بعد يومنا الحالي، وهو يوم البعث والنشور.
ويُستخدم “الساعة” ليعكس تحديد زمن حدوث يوم القيامة، كونه وقت محدد ومقدر من الله تعالى. أما “يوم البعث” فيشير إلى بعث الأموات من قبورهم، بينما يشير “يوم الخروج” إلى خروج الناس من قبورهم للحساب والجزاء.
ويُؤكد “القارعة” على قرب هذا اليوم المفاجئ الذي لا يمكن تأجيله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قام مجموعة من الأشخاص بتكوين شركة محاصة، فيها شريك ظاهر يتحمل كافة المسؤولية أمام الغير، في حين أن ب
- سألت شابا يدافع عن بعض أهل البدع هل تثبت في القرآن تحريفا فقال الله أعلم وسكت، مع العلم بأنه من حفظة
- أنا شاب مسلم أحافظ على صلاة الجماعة في المسجد 5 أوقات غالبا ، أعمل في بلد منحل،أحافظ على نفسي من الف
- أبي يعمل مدرسا، يوقع له أصحابه دون الذهاب إلى العمل، ويأخذ أجرا. فهل هذا المال حرام؟ وما حكم الأشياء
- أنا ومعي أخت وثلاثة إخوة ذكور: أحدهم أخي من الأم فقط، وهو الأكبر في العمر. توفي أخي الأصغر وكان أعزب