العنف ضد كبار السن، الذي يشمل الإيذاء الجسدي والنفسي والاقتصادي والإهمال الطبي، يمثل مشكلة اجتماعية خطيرة تؤثر سلباً على رفاهية المسنين. هذا العنف غالباً ما يرتكب من قبل أفراد موثوق بهم مثل الأحباء والأقارب ومقدمي الرعاية. لمكافحة هذه الظاهرة، يجب تعزيز التعليم والتوعية العامة حول مخاطر العنف ضد كبار السن من خلال البرامج المدرسية والمجتمعية. بالإضافة إلى ذلك، يجب تدريب المهنيين في مجال الرعاية الصحية لتقديم دعم فعال وعلاج مناسب لحالات مرض الزهايمر والخرف. تنفيذ حملات دورية مكثفة لنشر الوعي حول مساوئ التنكيل بالمواطن المسن والقوانين الناظمة لها يمكن أن يساعد في رفع مستوى وعي الجمهور. كما يجب تحديد وتوحيد المعايير البرمجية لقواعد العمل المعتمدة لرعاية الصحة الشخصية والنفسية للأسر المسنة، ومراقبة وضبط المخالف منها بصرامة. عمليات التفتيش الميداني المنتظم لمنظمات الرعاية المنزلية والتحقق من هوية مرتكب الواقعة المحتملة هي خطوات أساسية لضمان بيئة آمنة ومستقرة للسكان الأصغر عمراً. هذه التدابير مجتمعة تشكل بداية الطريق نحو عالم يسوده السلام الاجتماعي والتراحمي بين أفراد مختلف الأعمار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْ- أصوم صياماً متتاليًا، وأستأذن من زوجي، ولكن في يوم السبت علم زوجي أني قد صمت فغضب، وقال: «سوف أطلق»
- ابن عمي عنده 13 عاما، ولكن يقول إنه لا تظهر عليه أي علامة بلوغ إلا ظهور شعر العانة، ولكنه ليس بالخشن
- ذهبت إلى بيت ما وشربت فيه كأسا من الماء، شككت بأن فيه سحرا، وفي البيت توضأت وقرأت آيات الرقى-سورة ال
- يخيل لي الشيطان وأنا في الصلاة الصور المحرمة، وأستعيذ بالله، ولكن الصورة تظل بعقلي، هل بطلت صلاتي؟ أ
- عند الاتفاق على مؤخر الصداق قبل عقد القران كنت أعلم أنه لا يعطى للزوجة إلا عند الطلاق، وبالتالي كانت