رياضة الجلد، أو تمرينات المقاومة، تقدم مجموعة واسعة من الفوائد التي تؤثر بشكل إيجابي على الصحة البدنية والنفسية. هذه التمارين تعزز قوة الأعصاب والعضلات والأربطة والمفاصل، وتزيد من قدرة الرئة والقلب. الجمعية الأمريكية للقلب تشير إلى أن ممارسة النشاط البدني المعتدل لمدة 150 دقيقة أسبوعيًا يمكن أن يساعد في الحفاظ على قلب صحي ونشيط. بالإضافة إلى ذلك، رياضة الجلد تعزز الوظائف المعرفية للدماغ وتعزز الدورة الدموية، مما قد يقلل من مخاطر الإصابة بمرض ألزهايمر لدى كبار السن. الشعور بالإنتاجية والتغلب على تحديات الحياة اليومية يصبح أسهل لمن يقوم بتلك التمارين نظرًا لما توفره لهم من طاقة وكفاءة. تعتبر تمارين الجلد فعالة لفقدان الوزن عندما يتم دمجها مع نظام غذائي صحي، حيث أشارت الدراسات إلى أن الأفراد الذين يمارسون المشي أو الركض خمسة أيام كل أسبوع قد يفقدون حوالي كيلوجرام خلال عشر أسابيع. كما أن لهذه التمارين تأثير ملحوظ على الحالة النفسية والمزاج، حيث تساعد في تخفيف الأحزان وتقليل مستوى الضغط الناجم عن مواقف الحياة اليومية. تساهم رياضة الجلد أيضًا في تحقيق نوم أكثر راحة وجودة من خلال تعزيز دوران الأوكسجين والدورة الدموية بشكل عام داخل الجسم. وأخيرًا، تسمح رياضة الجلد بالانضمام إلى الجروبات المجتمعية
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفة- الوالد تزوج من الوالدة وأنجبتني أنا و أخ لي أكبر مني، و بعد مرور 6 أشهر من ولادتي انفصل الوالد عن ال
- كامبريدج، نيوزيلندا
- دولوريس، سامار الشرقية
- أنا طبيب، ولي قريب أصابه مرض؛ فتابعت علاجه كثيرا في منزله، وأثناء ذلك قال لكل الحضور: اشهدوا علي بأن
- طلقني زوجي ثلاث مرات في مجلس واحد، وذهبت إلى بيت أهلي، ثم اتصل وأخبرني أنه أعادني إلى عصمته، ولكني ر