أبو بكر الجامعي، الصحفي والإعلامي المغربي البارز، يُعتبر رمزاً للإعلام الحر والمناقشة الفكرية العميقة. بدأ حياته المهنية كمدرس قبل أن يلتحق بالنقابة الوطنية للصحافة في الثلاثينيات، مما شكل نقطة انطلاق لمسيرته الإعلامية الحافلة. أسس مجلة الصباح وأدارها بحرفية عالية، مما جعلها صوتاً مسموعاً يعكس القضايا الاجتماعية والسياسية في المغرب. كانت مقالاته تحرض على التفكير النقدي والدفاع عن الحقوق المدنية، مما أكسبه احتراماً واسعاً داخل الأوساط السياسية والثقافية. رغم التحديات التي واجهها، ظل الجامعي متمسكاً بمبادئه ومبدعاً في عمله. توفي تاركاً خلفه إرثاً صحفياً وفكرياً يستمر في التأثير حتى اليوم، ويُعتبر مثالاً يحتذى به لكل من يسعى إلى تحقيق الحرية الفردية والكرامة الإنسانية عبر قلم صادق وحقيقي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Hélène Lam Trong
- حلفت قبل أشهر على أن لا أفعل ذنبا معينا لمدة سبعة أشهر في محاولة مني للتوقف عن فعل هذا الذنب. وحاليا
- عند قراءة سورة في الصلاة بعد الفاتحة تم تقديم آية على آية فهل هذا يفسد الصلاة؟
- اشترى لي والدي شقة بالتقسيط واتفق معي أنه سيدفع جزءا من ثمن الشقة وأكمل أنا باقي ثمنها وفعلا دفع الج
- هل يسمح للبنت بدخول الجامعة، وتركها بعيدا عن المنزل لمدة ثلاثة شهور بعيدا عن المحافظة؟ أفيدوني. ووفق