في النقاش حول التطرف، يتفق المشاركون على أن جذور التطرف لا تكمن فقط في الظروف الخارجية، بل تتشكل أيضًا من خلال تواطؤ المجتمع الداخلي. يُشير ماني عمر إلى أن التطرف هو مرض يحتاج إلى علاج داخل المجتمع نفسه، مؤكدًا على أهمية عدم الصمت أمام الظلم والتسامح مع القمع. يدعو إلى استمداد القوة من قيم الإسلام التي تدعو للعدل والمساواة واحترام الإنسان، مشددًا على أن العلاج يبدأ بمواجهة جذور المشكلة بجرأة وحكمة. من جانبه، يرى أشرف بن العيد أن التطرف هو مرض خطير، لكن العلاج يبدأ بالتوعية والتربية، ويجب أن نعمل جميعًا على بناء مجتمع أفضل بدءًا من الأسرة. يشدد على أهمية التوعية والتربية في مواجهة الأفكار المتطرفة بالعقل والمنطق، وأن الصمت والتسامح مع القمع ليسا حلاً. تتفق هبة الديب مع ماني عمر في أن التطرف يجب أن يعالج من داخل المجتمع، لكنها تشدد على أن الاعتماد على القيم الدينية فقط لا يكفي.
إقرأ أيضا:كتاب الجغرافيا الحيوية- فرقة هوب 7 الموسيقية
- فضيلة الشيخ يقول الله عزوجل في الحديث القدسي(( أنا الله لاإله إلا أنا ، مالك الملك وملك الملوك ، قلو
- ما حكم لو أخبرت واحدة عن كتاب أجنبي، وبرأت نفسي منها بأن قلت لها: هذا توجد فيه بعض المخالفات؛ فاجتنب
- فضيلة الشيخ حفظكم الله. والدي -رحمه الله، وأحسن إليه- ساءت حالته الصحية في الآونة الأخيرة، واستطاع أ
- حقيقة أنا أخاف من الرياء كثيرا، وكلما وجدت نفسي مقبلة على فعل عمل فيه خير أخاف ألا يكون خالصا لوجه ا