في النقاش حول التطرف، يتفق المشاركون على أن جذور التطرف لا تكمن فقط في الظروف الخارجية، بل تتشكل أيضًا من خلال تواطؤ المجتمع الداخلي. يُشير ماني عمر إلى أن التطرف هو مرض يحتاج إلى علاج داخل المجتمع نفسه، مؤكدًا على أهمية عدم الصمت أمام الظلم والتسامح مع القمع. يدعو إلى استمداد القوة من قيم الإسلام التي تدعو للعدل والمساواة واحترام الإنسان، مشددًا على أن العلاج يبدأ بمواجهة جذور المشكلة بجرأة وحكمة. من جانبه، يرى أشرف بن العيد أن التطرف هو مرض خطير، لكن العلاج يبدأ بالتوعية والتربية، ويجب أن نعمل جميعًا على بناء مجتمع أفضل بدءًا من الأسرة. يشدد على أهمية التوعية والتربية في مواجهة الأفكار المتطرفة بالعقل والمنطق، وأن الصمت والتسامح مع القمع ليسا حلاً. تتفق هبة الديب مع ماني عمر في أن التطرف يجب أن يعالج من داخل المجتمع، لكنها تشدد على أن الاعتماد على القيم الدينية فقط لا يكفي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- أنا أعمل في مكان يبعد قرابة الساعتين عن منزلي، في بعض الأحيان تفوتني صلاة العصر حيث أكون ما أزال في
- تفسير الحديث (عن ابن عمر رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لا عدوى ولا طيرة وإنما الش
- أريد أن أتفق مع تاجر على كتابة فاتورة بضاعة بقيمة 2000 دينار، ثم آخذ هذه الفاتورة لمؤسستي التي أعمل
- لشدة غضبي على ابنتي لو وهبت جميع ممتلكاتي لأعمال الخير، فهل معنى هذا أنني وهبت ممتلكاتي لأعمال الخير
- أعمل في مجال الأنميشن والثري دي تحديدا في قسم الموثرات البصرية والإخراج لبعض المناظر في الأفلام كالس