في النقاش الذي أثاره محمد بن عاشور حول التعليم البيئي، تم التأكيد على أن التعليم البيئي هو أساس قوي للتغيير، حيث يُعتبر العمود الفقري لأي تغيير حقيقي. ومع ذلك، اتفق المشاركون على أن التعليم بمفرده ليس كافيًا لتحقيق التغيير الفعلي. صلاح الدين الشرقي أشار إلى أن التعليم يجب أن يكون جزءًا من إستراتيجية شاملة تتضمن تدابير قانونية ومراقبة مستمرة. بينما أكد الكتاني البارودي أن دون توعية فعالة، ستبقى القوانين والمراقبة مجرد أدوات قمعية لا تؤدي إلى تغيير دائم. وبالتالي، فإن التعليم البيئي ضروري لكنه غير كافٍ بمفرده؛ فهو يحتاج إلى دعم من سياسات واضحة وعقوبات رادعة لضمان التزام الجميع بالحفاظ على البيئة.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- San Marino Football Federation
- نظام التصنيف الحديث للمزارات الشنتوية
- كنت بعيدا عن الله، وغير ملتزم بالصلاة، وأصاحب الفتيات، والحمد لله الذي هداني، وتبت من كل هذا، لكني ك
- ما هي المثالية؟ وهل نستطيع القول أن النبي صلى الله عليه وسلم رجل مثالي أم نقول إن النبي بشر يوحى إلي
- رجل طلب منه والده إيصال زكاة الفطر إلى شخص آخر فقير، فصرف ذلك المبلغ لحاجته إليه، فما حكم مافعل؟وكيف