في النقاش الذي أثاره محمد بن عاشور حول التعليم البيئي، تم التأكيد على أن التعليم البيئي هو أساس قوي للتغيير، حيث يُعتبر العمود الفقري لأي تغيير حقيقي. ومع ذلك، اتفق المشاركون على أن التعليم بمفرده ليس كافيًا لتحقيق التغيير الفعلي. صلاح الدين الشرقي أشار إلى أن التعليم يجب أن يكون جزءًا من إستراتيجية شاملة تتضمن تدابير قانونية ومراقبة مستمرة. بينما أكد الكتاني البارودي أن دون توعية فعالة، ستبقى القوانين والمراقبة مجرد أدوات قمعية لا تؤدي إلى تغيير دائم. وبالتالي، فإن التعليم البيئي ضروري لكنه غير كافٍ بمفرده؛ فهو يحتاج إلى دعم من سياسات واضحة وعقوبات رادعة لضمان التزام الجميع بالحفاظ على البيئة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سرقت أموالًا من جدّي مرارًا، وتبت توبة نصوحًا، ولكني أريد أن يسامحني في الأموال دون أن يعرف أنني أنا
- بعد طفلين أصحاء ربنا يحرسهم رزقت بطفلة عندها ضمور ومياه كثيرة في المخ وعمرها الآن شهران والدكاترة أج
- عندي سؤال لحضراتكم وأتمنى منكم أن تساعدوني بالإجابة عليه، ولكم جزيل الشكر. لقد تزوجت يوم 18/5/2009 و
- أعاني من معاشرة جن أو ما أدري في اليقظة، رغم مداومتي على الصلاة والنوافل وأذكار الصباح والمساء والمع
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وأعوذ بك من فتنة الفقر ـ وقال: فوالله ما الفقر أخشى عليكم ـ فكيف ا