قانون الجذب هو مفهوم قديم يوضح العلاقة بين أفكارنا ونتائج حياتنا، حيث يشير إلى أن التركيز الإيجابي على الأهداف والأمنيات يمكن أن يجذب تجارب وإمكانيات جديدة. ينص هذا القانون على أن العقل البشري يمتلك قوة كبيرة لتحقيق الأحلام عندما نفكر بشكل إيجابي ونركز عواطفنا وسلوكياتنا حول هدف ما. هذا التركيز يولد ترددًا معينًا يرسل رسائل إلى الكون، مما يجذب الأحداث والمواقف المتوافقة مع رغباتنا. على سبيل المثال، شخص يريد الوفاء بمبلغ كبير من المال يجب أن يركز على نجاحاته المالية الصغيرة السابقة ويستخدم تلك الطاقة الإيجابية لتوسيع رؤيته نحو تحقيق هدفه الأكبر. بالإضافة إلى ذلك، يجب اتخاذ خطوات عملية مثل البحث عن فرص عمل جديدة أو الاستثمار بحكمة. يتطلب تطبيق قانون الجذب العمل الصارم والاستعداد للمشاركة بنشاط في العملية، بالإضافة إلى الثقة بالنفس والتحكم في المشاعر والآراء الذاتية للحفاظ على الفكر الإيجابي المستدام. رغم الانتقادات التي تواجهه باعتباره فلسفة غير مثبتة علميًا، إلا أنه يبقى مفيدًا كمبدأ توجيهي لتحسين نوعية الحياة وتحقيق الأحلام.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقة- حدث خلاف بيني وبين زوجي ضربني وأهانني فيه فقلت له إذا كنت تريدني أن أذهب إلى بيت أهلي أذهب، فقال لي:
- بارك كيونغ مو
- يمكن إعادة صياغة عنوان المقال إلى العربية الفصحى على النحو التالي: "الناس السعيدون اللامعين": أغنية ريم وأهميتها الموسيقية والتاريخية.
- هاينز هوب
- إنسان حلف بلفظ الطلاق على أن لا يفعل شخص آخر أمرا معينا، ولكن الشخص الآخر فعل الأمر دون إرادة الشخص