يهتم هذا المقال بمفهوم “التنمية المستدامة” كحلّ لِ تَزايد الضغوط البيئية وفقدان التنوع الحيوي. يُعرّف المؤلف الاقتصاد القوي، الذي يضمن مستوى معيشي جيد، بـ”الركيزة الأساسية للتنمية”، لكنه يشير إلى أن تقدم الصناعات وتوسعها يترك آثارًا سلبية على البيئة، مثل تلوث الهواء والتغير المناخي. يُقدم “الاقتصاد الأخضر” كنهج جديد يهدف إلى تحقيق التوازن بين الفوائد الاقتصادية واحتياجات البيئة من خلال تعزيز استخدام الطاقة المتجددة وتشجيع ممارسات الإنتاج صديقة للبيئة. يحفّز المؤلف على دور المجتمع المدني وشركات القطاع الخاص في حمل رسالة التنمية المستدامة، مُؤكداً أن العمل المشترك بين جميع الجهات ضروري لتحقيق مجتمع مستدام حقاً يضمن رفاه جميع أفراد المجتمع.
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الزواج من رجل لا يصلي ويشرب الخمر ؟
- منذ 6 سنوات حملت بجنين، وكان مصابا بمرض مميت. وتأكَّدت عند أكثر من طبيب. وكان في شهره السادس والنصف،
- نأمل منكم المساعدة في تقسيم الميراث حسب الشريعة الإسلامية المباركة، وهو كالآتي: الأم (زوجة المتوفى)،
- ما هو القول حول قضية الخلود في النار وإذا لم يكن هناك خلود في النار فماذا يفعل بمن كانوا في النار، خ
- كلمنا شخصا عبر الهاتف لفك السحر، وبعد يومين قال إنه سحب السحر وبعث لنا ورقة قال لنا ضعوها في الماء ل