يهتم هذا المقال بمفهوم “التنمية المستدامة” كحلّ لِ تَزايد الضغوط البيئية وفقدان التنوع الحيوي. يُعرّف المؤلف الاقتصاد القوي، الذي يضمن مستوى معيشي جيد، بـ”الركيزة الأساسية للتنمية”، لكنه يشير إلى أن تقدم الصناعات وتوسعها يترك آثارًا سلبية على البيئة، مثل تلوث الهواء والتغير المناخي. يُقدم “الاقتصاد الأخضر” كنهج جديد يهدف إلى تحقيق التوازن بين الفوائد الاقتصادية واحتياجات البيئة من خلال تعزيز استخدام الطاقة المتجددة وتشجيع ممارسات الإنتاج صديقة للبيئة. يحفّز المؤلف على دور المجتمع المدني وشركات القطاع الخاص في حمل رسالة التنمية المستدامة، مُؤكداً أن العمل المشترك بين جميع الجهات ضروري لتحقيق مجتمع مستدام حقاً يضمن رفاه جميع أفراد المجتمع.
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي شبهة حول قوله تعالى : إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. ، أنا دائما أدعو الله بقلب
- أحببت شابا، وحصلت بيننا تجاوزات كثيرة، وأصبحت نادمة عليها، وأسأل الله العفو، ولن أكررها أبدا. هل سيغ
- سؤالي يتعلق بوالدتي ومدى بري بها فهي تسكن معي حيث أنا الولد الوحيد لها ووالدي متوفى رحمه الله مشكلتي
- قرأت هذا الحديث : (لو مات هذا على حاله هذه مات على غير ملة محمد، ينقر صلاته كما ينقر الغراب الدم، مث
- العربي الملائم للمقال: "الطريق إلى القلب"