في رواية “أوليفر تويست” لتشارلز ديكنز، يتم تقديم دراسة متعمقة لسرديات شكسبير الأقل شهرة من خلال استكشاف مواضيع الظلم الاجتماعي والصراع الطبقي. يصور ديكنز بشكل حاد الوضع الرهيب للمحتاجين والمستضعفين في المجتمع الفيكتوري، حيث يعمل الأطفال في ظروف قاسية مقابل أجور هزيلة، ويعامل الأيتام مثل المجرمين في دور الرعاية. الشخصية الرئيسية، أوليفر تويست، هي مزيج من الطيبة والبراءة والقدرة الجسدية الاستثنائية، مما يعكس مرونة الإنسان في مواجهة الشدائد. كما تستكشف الرواية مفاهيم الحرية والإرادة الإنسانية والظلام الأخلاقي من خلال شخصيات مثل فاين وجاك دوكينز، اللذين ينحدران إلى السلوك الإجرامي بسبب الضغط الاقتصادي والقسوة الاجتماعية. من خلال هذه السرديات، تعكس الرواية الواقع الاجتماعي والثقافي لعصرها، وتسلط الضوء على تأثير السياسات الحكومية الخاطئة وبنية المجتمع التقليدية على الفقراء والمحتاجين.
إقرأ أيضا:كتاب خصائص واستخدامات الأسلاك- ما حكم حضن الزوجة بشهوة وبدون جماع بعد التحلل الأول وقبل التحلل الثاني في الحج؟ مع العلم أن الزوجة ل
- وضوء وصلاة مريض الفشل الكلوي؟
- Forstfeld
- لقد قمت بتسمية ابنتي المولودة الجديدة باسم (مايا) فقال لي الناس إنه ليس اسما عربيا فما حكم الدين الإ
- أنا طلعت من المجلس الحاسبي ولدى فلوس في البنك 30 ألف جنيه أخذتهم من سنتين فهل فيهم زكاة مع أني أنا ل