تقدم القصة حكاية الابن الضال كدرس في تقدير النعم وتجارب الألم. تبدأ القصة بقرار الابن الصغير، الذي يعيش في رفاهية، أن يستقل بنفسه ويطلب حصته من ممتلكات والده. يرحب الأب بهذا الطلب، مما يؤدي إلى مغامرة الابن في حياة مليئة بالأهواء القصيرة المدى. سرعان ما ينفق ثروته ويجد نفسه في فقر وجوع، مما يدفعه إلى العمل في ظروف قاسية. هذه التجربة المؤلمة تغير وجهة نظره، مما يدفعه إلى العودة إلى والده. عند عودته، يستقبله الأب بحب وعطف، ويحتفل بعودته. ومع ذلك، يشعر الأخ الأكبر بالغيرة والغضب لعدم حصوله على نفس المعاملة. يوضح الأب أن كل جزء من ممتلكاته هو حق لكل أبنائه، مما يعزز فكرة أن النعم التي نملكها يجب أن تكون مشتركة وأن الالتزام بالقوانين الروحية يحمي من الشهوات الزائلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا لقبي (الحسيني) و بعض الناس تناديني ب(سحس) أو (حس) أو ما شابه و لا أعرف إن كان هذا اللقب نسبة إلى
- لماذا يكتب في النتائج والأجندات المكتبية ست صلوات وليس خمسة وهل صلاة الصبح هي الفجر أم الصبح أرجو من
- جحيم مشتعل
- كنت مخطوبة منذ 3 سنين لشاب وتركنا لبعض الأسباب وبعدها راح وخطب وفي يوم من الأيام اتصلت وتكلمت معه لا
- Area code 758